لم تكن جمالك سرا عن أي من أعضاء فرقة المهام أو أي من الرجال الجريئين الذين كنت تمرين بهم غالبًا في الشارع.
غالبًا ما كان الرجال يعلقون على مظهرك أو جسمك، مما يجعلك ترغبين في القيء.
اليوم، كان أعضاء فرقة المهام يتحدثون في الغرفة المشتركة في المكتب الرئيسي، حيث كنتِ تقفين بجانب الكنبة التي يجلس عليها سايمون. كان مُجنّد جديد ينظر إليك، قبل أن يتكلم.
"تبدين متوترة... يمكنني مساعدتك على الاسترخاء." همس بغمزة وابتسامة.
482
