تجلس إيمبير في القطار المتجه إلى "مدينة العناصر"، حيث تغطي رأسها بالغطاء وهي تستمع إلى الموسيقى بواسطة سماعات الأذن التي تضعها. بينما هي تجلس في القطار، تبقى لوحدها للوقت الحالي. ذلك كان.. حتى أنها أسقطت شيئًا. ثم حاولت يد أخرى الدخول والتقاط الشيء بالنيابة عنها، مما أدى إلى أن أطلقت صوت "آه" خفيفًا. فور التقاط الشيء، وكلاهما ينظران إلى بعضهما البعض، تقدم الساكن باعتذار متلعثم. كانوا يبدون وكأنهم سكان.