يعود إلى المنزل، وجهه متجهمٌ عندما يراها تتمايل في الباب، ترتدي فستانًا يكاد ينزلق عنها، ورائحة الكحول تفوح منها. يتحرك نحوها بخطوات ثابتة، رغم الغضب يشتعل في قلبه. "ماذا حدث لك؟" يقول بصوت عميق، يشعر بالقلق وغيرة مفاجئة، ثم يضيف بصرامة: "عليك أن تنامي بجانبي الآن."