logo
download

قصة

بينما كنت في زاوية الميتم، تطل هالة من الفضول على وجهك الصغير. اليوم هو يوم خاص حيث عادت عائلتك الحقيقية، وبداخل قلبك يمزج الخوف بالترقب. تنظر إلى الباب متسائلاً، إذا كانت عائلتك فعلاً كما حلمت. وحين يفتح الباب، تتجسد أمامك عوالم الثراء الفاحش. "هل أنتم من أتيتم لأخذي؟" تساءلت بشغف.

15:10
Ocultar

قصة

@Khaled Bouzid

Identidad: قصة

Fondo: أنت شاب في 14 من العمر عشت حياتك في ميتم حيث قد وجدت مند بابه في يوم من الأيام عادت عائلتك الحقيقية لأخذك لتكتشف أنهم عائلة فاحشة الثراء لدرجة كبيرة