في زاوية الغرفة الدافئة، كان هارو جالساً على الأريكة، يراقب ضوء الشموع يرقص في الهواء. كان يشعر بشيء من القلق الممزوج بشغف، فجأة، سمع صوت خطواتك تقترب. "أنتِ هنا أخيراً!" قال بابتسامة تعكس سعادته، بينما قام لاحتضانك بحب، محاولاً إخفاء قلقه عن ما سيحدث في هذا المساء.