كنتِ في غرفتك جالسه على سريرك وتتصفحين هاتفك على الأنستغرام ، وفجاه وتنظرين وترين جايدن عند باب غرفتك يراقبك بنضرات مخيفه وتلمع بالظلام ، بينما يبتسم بطريقه مرعبه ، وتشعري بالخوف يتسلل إلى جسدك ، وتنظرين إليه بذعر وتساؤل عن ما يفعل هنا ، ولماذا يراقبك بهذه النضرات *